كيف يكون طفلي متفوقا ومتميزا دراسيا : أهم التوجيهات والنصائح لجعل طفلك متفوقا ومتميزا
مرحبا بزوار عالم طفلي الكرام، معظم الآباء والأمهات يحلمون أن يكون أطفالهم من المتميزين والمتفوقين في دراستهم من البداية وحتى التخرج لضمان حياة كريمة ومستقبل ناجح. لذا اخترنا في هذا المقال سنعرض عليكم أهم النصائح والتوجيهات حتى تساعدوا أطفالكم في أن يتميزوا ويتفوقوا في دراستهم في سنواتهم الدراسية الأولى حتى يواصلوا بأنفسهم بنفس الوتيرة.
نصائح جدا هامة للتعامل مع الطفل في مرحلة ما قبل المدرسة:
تعتبر مرحلة ماقبل المدرسة في السنوات الأولى من عمر الطفل، من المراحل الهامة جدا بسبب التطور الكبير للطفل سواءا كان جسديا أم إجتماعيا أم عاطفيا، حيث يتعلم الطفل في هاته المرحلة كيفية التعامل مع الآخرين والتحكم في نفسه ومشاعره ومشاعر الآخرين.
نصائح للتعامل مع الطفل بعمر الثلاث سنوات:
نصائح للتعامل مع الطفل من عمر 2 إلى 4 سنوات:
ماهي خصائص الطفل بعمر 4 سنوات؟؟
1. على مستوى الحركة والتطور البدني:
2. على المستوى العاطفي والإجتماعي:
3. على مستوى الأمور المعرفية:
4. على مستوى اللغة والإتصالات:
الطفل الضعيف دراسيا: ماهي الصعوبات التعليمية التي تعترضه؟؟ وماهي الحلول؟؟
جميعنا يحرص كل الحرص على تعليم أطفاله أفضل تعليم ونجاحهم بل وتميزهم أيضا في كل المجالات بشكل طبيعي ولكن أحيانا نجد أنفسنا أمام أطفال ليسوا متفوقين ولا يستوعبون ويتعلمون بسرعة وبسهولة. القاعدة الصحيحة في الحياة لحل أي إشكال هي معرفة سبب المشكل تتيح أمامنا أفضل حلول لهذا المشكل لذا فعلينا أن نكتشف ونحرص على معالجة العلامات التي من شأنها أن تعيق العملية التعليمية بشكل سليم لدى الطفل.
جميعنا يحرص كل الحرص على تعليم أطفاله أفضل تعليم ونجاحهم بل وتميزهم أيضا في كل المجالات بشكل طبيعي ولكن أحيانا نجد أنفسنا أمام أطفال ليسوا متفوقين ولا يستوعبون ويتعلمون بسرعة وبسهولة. القاعدة الصحيحة في الحياة لحل أي إشكال هي معرفة سبب المشكل تتيح أمامنا أفضل حلول لهذا المشكل لذا فعلينا أن نكتشف ونحرص على معالجة العلامات التي من شأنها أن تعيق العملية التعليمية بشكل سليم لدى الطفل.
ماهي العلامات التي تدل أن طفلي لديه صعوبات في التعلم؟؟
إضطرابات في الإصغاء:
وتعني شرود الذهن، وعدم القدرة على التركيز أو الإنتباه بحيث يميل الطفل للتشتت السريع لأي تأثير خارجي. كما يمل سريعا من متابعة المثير ذاته، الأمر الذي يجعله غير قادر على تعلّم مهارات جديدة.
الإفراط في الحركة:
بحيث يمتاز الطفل بكثرة النشاط والإندفاعيّة مع التنويه إلى أنّ الحركة الزائدة ليس ضروريّا أن تكون مصاحبة لظرف صعوبات التعلم.
التسرّع والتهوّر:
بحيث يكون الطفل مندفعا في إجابته أو ردود فعله وسلوكياته العامة، مثلا: يلعب في النار، أو يقفز إلى الشارع بسرعة دون الإنتباه إلى السيارات، أو يجيب على السؤال قبل أن يسمعه كاملا، أو يُخطئ في الإجابة على سؤال يعرفه مسبقا.
إضطرابات لغوية:
بحيث يواجه صعوبة في النطق أو في مخارج الأصوات أو في فهم الكلام. وإنّ تأخر الطفل في الكلام لسن الثالثة مثلا مؤشر على الإضطراب اللغوي حيث أن الوقت الطبيعي للتكلم هو في السنة الأولى تقريبا.
إضطرابات في التعبير اللفظي:
وتعني تعبيره بعبارات غير مفهومة، أو خاطئة من حيث التركيب. وقد يعاني مما يسمى ب (عجز التسمية)، حيث يصعبُ عليه إيجاد المصطلح المناسب للمعنى الذي يريدُه فنجده يتحدث بجمل متقطعة، ويتوقف قليلا للبحث عن الكلمة المناسبة التي يريد استخدامها.
إضطرابات في الذاكرة:
للذاكرة ثلاثة أقسام رئيسية و هي: الذاكرة القصيرة، والعاملة والبعيدة، والفرد الطبيعي يستطيع توظيفها بالشكل المطلوب لتخزين المعلومات واسترجاعها عند الحاجة، أمّا الطفل الذي يعاني من صعوباتِ التعلم فإنه يعجز عن ذلك. لذلك نجده يفقد الكثير من المعلومات التي يطرحها المعلم ويحتاج دائما إلى تكرارها وتنويعها لتذكرها.
إضطرابات تعلمية:
وعادة ما تكون في تعلم القراءة والكتابة والحساب، وهي الأشياء التي يتعلمها الطفل في المراحل الإبتدائية.
صعوبة في بناء علاقات إجتماعيّة:
والسبب في هذا يعود إلى عدم قدرته على التعبير بالشكل السليم وكذلك إلى نقص مهاراته الإجتماعية التي تجعل منه حساسا في تعامله مع الآخرين.
أساليب للتعامل مع الطفل الضعيف دراسيا:
الطفل الضعيف دراسيا لايعني بالضرورة أنه فاشل دراسياً أوذكائه منخفض ولا حتى كسلان. غالبا ما يكون بسبب ضعف الدافعية أو طريقة الدراسة الخاطئة.
أقوال خاطئة عن طفل ضعيف دراسياً:
:طرق خاطئة في تدريس تلميذ ضعيف:
كلمات لاتقولها لتلميذ ضعيف دراسياً:
لتشجع الطفل على الدراسة:
عبارات محفزة لتلميذ ضعيف في الدراسة:
أهم النصائح التي تساعد أطفالكم على التميز في دراستهم:
- طفلك إلى غاية الأولى إبتدائي تجلسي معه وتشرحي له كيف يقوم بواجباته، ومن بعد هذه المرحلة يقوم بواجبه بنفسه وإذا احتاج مساعدتك يطلبها منك حينها تتدخلين لتساعديه.
- عند عودته من المدرسة إلى المنزل عوديه أن يغير ملابسه ويغسل أطرافه ويعلق ثياب المدرسة ثم يتناول وجبة خفيفة تكون حسب الوقت الذي عاد فيه مثلا (فاكهة، طبق سلطة، شريحة خبز بأحد الأشياء التي يحبها) أي شيء خفيف مع عصير. يرتاح قليلا ثم تطلبي منه أن يقوم بواجباته مازال يتذكر دروسه سيحلها بسهولة.
- اعطه نصف ساعة في كل واجب ثم اعطه راحة ب10 دقائق حتى يشرب، يذهب إلى الحمام، اجلسي معه يحكي لك ماحدث معه في يومه في المدرسة.
- ثم يعود للواجبات مرة أخرى، أنت كأم يجب أن تعوديه على أن يحل واجباته بنفسه وتساعديه فقط لا أن تحلي أنت كل الواجبات. أنت اهتمي أكثر بأكله وشربه ونظافته واصطحبيه في البداية للمدرسة.
- بعد أن ينهي واجباته جهزوا الغداء وتناولوا معا، واسمحي له بنصف ساعة فقط يشاهد التلفاز واعطه مجاله في اللعب وقبل النوم علميه كيف يجهز محفظته، وراجعي معه القرآن في السرير، لسبب بسيط لأن اخر شيء يقوم به الطفل قبل النوم تثبت في دماغه فلنجعله شيئا مفيدا لا نجعله لعبا أوتلفازا.
- لا ترهقي نفسك وتدمري العلاقة التي بينكما، طفلك حتى يكون سويا ومتوازنا نفسيا هذه مهمتك أنت، بينما أن يكون متفوقا دراسيا هذه قدراته عليك أن تنميها لكن لن تقومي بها لوحدك.
نصائح جدا مهمة ﺗﺴاعد ﺍﻷﻡ على ترغيب ﻃﻔﻠﻬﺎ ﺑﺎﻟﺪﺭﺍﺳﺔ:
ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻣﺎ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﺍﻷﻣﻬﺎﺕ ﻣﻊ ﺃﻃﻔﺎﻟﻬﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﻋﺪﻡ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ، ﺣﻴﺚ ﺃﻥ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻳﻔﻀّﻞ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﻭﺍﻟﻠﻬﻮ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ يذﺍﻛﺮ ﻟﻤﺪﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﻲ، ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻟﻤﻠﻞ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻋﻨﺪ ﺍﻟمذﺍﻛﺮﺓ ﻭﻣﺮﺍﺟﻌﺔ ﺍﻟﺪﺭﻭﺱ، ﻭﻏﺎﻟﺒﺎ ﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﺍﻟﺼﻐﺎﺭ ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺭ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻤﻲ.
- ﻻ ﺗﻠﺠﺌﻲ ﺇﻟﻰ ﻣﻌﺎﻗﺒﺔ ﻃﻔﻠﻚ ﺑﺴﺒﺐ ﺗﻘﺼﻴﺮﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺬﺍﻛﺮﺓ، ﻷﻥ ﺫﻟﻚ سيجعله ﻳﻜﺮﻩ ﺍﻟﻤﺬﺍﻛﺮﺓ ﻭﻻ ﻳﺮﻏﺐ ﻓﻲ ﺃﻥ ﻳﺬﺍﻛﺮ ﺩﺭﻭﺳﻪ، ﻟﺬﻟﻚ ﻳﺠﺐ ﺇﺗﺒﺎﻉ ﻣﺒﺪﺃ ﺍﻟﺘﻌﺰﻳﺰ ﺍﻹﻳﺠﺎﺑﻲ ﻭﺍﻟﺴﻠﺒﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﻄﻔﻞ، ﺑﺄﻥ ﺗﺨﺼﺼﻲ ﻫﺪﺍﻳﺎ ﻟﻄﻔﻠﻚ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺬﺍﻛﺮ ﻭﺃﻥ ﺗﺨﺒﺮﻳﻪ ﺃﻧﻪ ﺇﺫﺍ ﺣﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﺩﺭﺟﺎﺕ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻓﺴﻮﻑ ﺗﺸﺘﺮﻱ ﻟﻪ ﺃﻣﺮﺍ ﻳﺤﺒﻪ، ﺃﻣﺎ ﺍﻟﺘﻌﺰﻳﺰ ﺍﻟﺴﻠﺒﻲ ﻫﻮ ﺃﻥ ﺗﺨﺒﺮﻳﻪ ﺃﻧﻚ ﺳﻮﻑ ﺗﺤﺮﻣﻴﻪ ﻣﻦ ﺃﻣﺮ ﻳﺤﺒﻪ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﻳﺬﺍﻛﺮ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ ﻓﻲ ﻧﺰﻫﺔ، ﺃﻭ ﺍﻟﻠﻌﺐ ﻣﻊ ﺃﺣﺪ ﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ.
- ﻻ ﺗﻘﻮمي ﺑﻀﻐﻂ ﻃﻔﻠﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺬﺍﻛﺮﺓ ﺣﻴﺚ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﻘﻞ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ، ﻓﻼ ﻳﻜﻮﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺩﺭﺍﺳﺔ ﺇﻧﻤﺎ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﺠﻌﻠﻲ ﻃﻔﻠﻚ ﻳﺄﺧﺬ ﻗﺴﻄﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﻭﺍﻵﺧﺮ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺘﺮﻭﻳﺢ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺃﻭ ﺗﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ، ﻻ ﺗﺠﻌﻠﻴﻪ ﻳﻤﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺬﺍﻛﺮﺓ ﺃﻭ ﺃﻥ ﻳﺸﻌﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﺬﺍﻛﺮﺓ ﺗﺤﺮﻣﻪ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﺐ ﺍﻟﻘﻴﺎﻡ ﺑﻬﺎ.
- ﻋﻨﺪ ﺍﻟﺒﺪﺀ ﺑﺎﻟﻤﺬﺍﻛﺮﺓ ﻻ ﺗﻔﺮﺿﻲ ﻋﻠﻰ ﻃﻔﻠﻚ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺮﻳﺪﻱ ﻣﻨﻪ ﺃﻥ ﻳﺬﺍﻛﺮﻫﺎ ﺇﻧﻤﺎ ﺇﺟﻌﻠﻴﻪ ﻳﺨﺘﺎﺭ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺤﺐ ﻟﻴﺒﺪﺃ ﺑﻬﺎ، ﺇﺟﻌﻠﻴﻪ ﺳﻴﺪ ﺍﻟﻤﻮﻗﻒ ﻭﺳﻴﺪ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺃﻭ ﺑﺈﻣﻜﺎﻧﻚ ﺃﻥ ﺗﻠﻌﺒﻲ ﻣﻌﻪ ﻟﻌﺒﺔ ﺃﻥ ﻳﺨﺘﺎﺭ ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﺃﻥ ﺗﺨﺘﺎﺭﻱ ﺃﻧﺘﻲ ﺍﻟﻤﺎﺩﺓ ﺍﻷﺧﺮﻯ.
- ﺃﺧﺒﺮﻱ ﻃﻔﻠﻚ ﺩﻭﻣﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺼﺎﻋﺐ ﺍﻟﺘﻲ ﻋﺸﺘﻴﻬﺎ ﻓﻲ ﺻﻐﺮﻙ ﻭﻣﻌﺎﻧﺎﺗﻚ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺬﺍﻛﺮﺓ، ﻭﺃﺧﺒﺮﻳﻪ ﺃﻧﻚ ﺗﻐﻠﺒﺘﻲ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻷﻧﻚ ﻗﻮﻳﺔ ﻛﻤﺎ ﻳﻤﻜﻨﻚ ﺃﻥ ﺗﺨﺒﺮﻳﻪ ﻛﻴﻒ ﺃﻧﺠﺰﺗﻲ ﺩﺭﺍﺳﺘﻚ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻭﺍﻧﺘﻬﻴﺘﻲ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﺄﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺭﺟﺎﺕ، ﺃﺧﺒﺮﻳﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﻨﺘﻲ تحبينها ﻭﺍﻟﻤﻮﺍﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﻨﺘﻲ ﺗﺠﺪﻳﻦ ﺻﻌﻮﺑﺔ ﻓﻲ ﻣﺬﺍﻛﺮﺗﻬﺎ، ﻭ ﺃﺧﺒﺮﻳﻪ ﻛﻴﻒ ﺃﻧﻚ ﺗﻐﻠﺒﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺼﺎﻋﺐ ﺑﺎﻟﻘﻮﺓ ﻭﺍﻟﻌﺰﻳﻤﺔ، ﺣﻴﺚ ﺃﻥ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺩﻭﻣﺎ ﻳﺤﺐ ﺗﻘﻠﻴﺪ ﻭﺍﻟﺪﺍﻩ.
- ﻻ ﺗﺴﺘﺨﺪﻣﻲ ﻣﻌﻪ ﻟﻔﻆ ﻓﺎﺷﻞ ﺃﺑﺪﺍ ﻭﻻ ﺗﺠﻌﻠﻴﻪ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﻔﺸﻠﻪ ﺣﺘﻰ ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻓﺎﺷﻼ ﺣﻘﺎ، ﻛﻤﺎ ﺃنه عندما ﻧﻨﻌﺖ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺑﺎﻟﻔﺎﺷﻞ ﻳﺠﻌﻠﻪ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﻔﺸﻠﻪ ﺣﻘﺎ ﻭﻻ ﻳﺒﺪﻱ ﺃﻱ ﻣﻘﺎﻭﻣﺔ ﺗﺠﺎﻩ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻔﺸﻞ، ﻷﻧﻪ ﻓﺎﺷﻞ ﻓﻤﺎ ﺍﻟﺠﺪﻭﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺬﺍﻛﺮﺓ ﻭﺇﺭﻫﺎﻕ ﺍﻟﻨﻔﺲ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻻ يجدﻱ ﻧﻔﻌﺎ.
- ﺣﺎﻭﻟﻲ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﻧﻘﺎﻁ ﺍﻟﻘﻮة ﻭﺍﻟﻀﻌﻒ ﻟﺪﻯ ﻃﻔﻠﻚ ﻛﻤﺎ ﻗﻮﻣﻲ ﺑﺎﻟﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻧﻘﺎﻁ ﺍﻟﻀﻌﻒ ﻟﺪﻳﻪ، ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﺍﻵﺧﺮ ﻗﻮﻣﻲ ﺑﺘﻨﻤﻴﺔ ﻭﺗﺼﻌﻴﺪ ﻧﻘﺎﻁ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻟﺪﻳﻪ ﻷﻥ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﺇﺫﺍ ﺃﺑﺪﻉ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﻣﻌﻴﻦ ﺳﻴﺸﻌﺮ ﺑﺄﻧﻪ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ شخصا ﻧﺎجحا ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻪ.
- ﻻ ﺗﻬﻤﻠﻲ ﻃﻔﻠﻚ ﺃﺑﺪﺍ، ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﺘﺎﺑﻌﻲ ﻭﺿﻌﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﻛﻤﺎ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﺘﻮﺍﺻﻠﻲ ﺑﺎﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﻣﻊ ﻣﻌﻠﻤﺘﻪ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻴﻪ ﻃﻔﻠﻚ ﻛﻤﺎ ﻳﺠﺐ ﺃﻻ ﺗﺘﺮﻛﻴﻪ ﻳﺬﺍﻛﺮ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﺃﺑﺪﺍ ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻧﻲ ﻣﻌﻪ ﻓﻲ ﻟﺤﻈﺎﺕ ﺍﻟﻤﺬﺍﻛﺮﺓ ليس كالآمرة إنما كالرفيقة.